والد مصطفى أمدجار رئيس قسم العلاقات العامة بقطاع الإتصال في ذمة الله

 

قال الله تعالى بعد بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، “يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي”.

وقال الله تعالى {كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ} صدق الله العظيم.

     

فببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة السيد احمد امدجار والد الأستاذ مصطفى أمدجار رئيس قسم العلاقات العامة والمدير بالنيابة للاتصال والعلاقات العامة، بقطاع الاتصال،والـذي وافته المنية  يوم 11 نونبر 2020 بأزيلال عن عمر يناهز 80 سنة.

وبهذه المناسبة الأليمة، تتقدم إدارة وطاقم جريدة “العربية للأخبار”، بصادق تعازيهم وأحر مواساتهم إلى أفراد أسرة وعائلة المشمول بعفو الله، و خصوصا أبناءه  على رأسهم الأستاذ مصطفى أمدجار.

 كما نتقدم بأحر التعازي والمواساة القلبية لكل شقيقات, وأشقاء وأصدقاء المرحوم و معارفه، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والغفران و أن يسكنه فسيح الجنان، و أن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، على أن تكون الجنة متواه بإذن الرحمان. و إنا لله وإنا إليه راجعون.

 

قد يعجبك ايضا
Loading...